Everything about الفنون التشكيلية في الإمارات
Everything about الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
تتعدد المجالات التي يدخل فيها الفنون التشكيلية ما بين النحت والرسم التصويري، وهما اللذان يُعبران عن الواقع والمشاعر التي يحملها هذا النوع من الفنون، الذي يُجسد اللوحات في شكلها المصور، باستخدام العديد من الأدوات الفنية الجميلة التي تعمل على تصوير الأحداث التي يتخيلها الفنان لتخرج من عقلة واضحة وجلية إلى الجميع، إذ أن الرسم من أكثر المجالات التي تتعلق بالفن التشكيلي.
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك
. يحتل المتحف مساحة كبيرة تتضمن العديد من صالات العرض، وهو يعد أحد المؤسسات الرئيسية في منطقة الفنون في مدينة الشارقة.
وكان من أهم وأشهر فناني الرومانسية كل من (يوجيه دي لاكرواه) و (جاريكو) فقد صور لاكوروا العديد من اللوحات الفنية، ومن أشهرها لوحة الحرية تقود الشعب، وفي هذه اللوحة عبر الفنان عن الثورة العارمة التي التي ملأت نفوس الشعب الكادح، وصور فيها فرنسا على شكل امرأة ترفع علما ومعها الشعب الفرنسي في حالة أندفاع مثير وبيدها اليسرى بندقة، وعلى يسارها طفل يحمل مسدسين، وكأنه يقول لنا أن الغضب يجتاح نفوس عامة الشعب، ومن أعماله أيضا خيول خارجة من البحر.
تتمثل هذه الخدمة في توفير قاعات متعددة الأغراض وغرف دراسية
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
وبعكس فكرة الفنانة نجاة مكي بأن العمل قد يقلد إذا وضع على شبكات الإنترنت، فتقول عفراء الظاهري: يعتمد ذلك من فنان إلى آخر وأعتقد كل فنان عنده شيء مميز يسمح للعالم بأن يطلع عليه، لذلك إذا قمت بعمل معين وأخذه بعض الأشخاص وأعاد صناعته أو قلده فهو لأنه عمل ناجح من وجهه نظري، وفي حال سرقة الأعمال فأنا التي أبتكر الأعمال الفنية وأستطيع أن أبتكر غيرها، بالعكس نحن نشارك في الحركة الفنية، كما أننا نتعلم في الوسط الفني التشكيلي من خلال تقليد الفنانين المشاهير والمحترفين، وقد تكون استعارة للإفادة.
إذا نظرنا إلى الأعمال التشكيلية لهؤلاء الفنانين نجد أن الفنان الوافد بحكم نضجه الفني قد استقر على أسلوب مميز، إلى جانب تطوير هذا الأسلوب باستمرار عن طريق استخدامه للخامات المختلفة أو الأبحاث الفنية المتعلقة باللون والتقنية، كما نجد أن أغلبهم قد تخطّى المرحلة الواقعية والتسجيلية واتجه إلى المدارس الفنية الحديثة التي تنطلق من الانطباعية والاتجاهات التي تلتها (حيث تعد الانطباعية بين أوليات المدارس الفنية الحديثة أولاً، وثانياً لتأثرهم بأساتذتهم الذين تتلمذوا في الغرب على هذه المدارس) .
المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.
وحول أهم المتغيرات الفنية، التي طرأت على الأعمال التشكيلة الإماراتية والمجتمعات الإبداعية المحلية ذات الصلة ما بعد مرحلة الجائحة يقول خليل عبد الواحد مدير إدارة الفنون التشكيلية بهيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»: إنه وبلا شك نجح الفنانون المحليون بوجه عام في دفع حركة الحياة نحو مسارها الطبيعي، من خلال أعمالهم الإيجابية الإيقاع، خلال فترة ما بعد الجائحة من منطلق أن الفنون التشكيلة انعكاس حضاري وثقافي ملهم وشاهد على عظمة الفعل الإنساني المنتج لكل جمال وإبداع.
يتمثل هذا النوع من الفن في ثلاثة أشياء المحفورة أو المرسومة أو المرزابيك والتي تسمى بالفسيفساء، وفيه يجمع الفنان قطعاً، ثم يصنع منهم لوحة فنية، وتكون هذه اللوحة بها ألوان جميلة ومعبرة.
أوقد المعرض السنوي منذ انطلاقته الأولى في مطلع الثمانينيات، شعلة الفن والإبداع، ليغدو بمنزلة صورة لتدفق المشهد الفني النابض بالحياة في دولة الإمارات، فقد برز المعرض السنوي كلاعب أساسي ومفصلي في المشهدَين الثقافي والإبداعي، ونجح في ترسيخ مكانته كإحدى أبرز التظاهرات الفنية الأقدم في الدولة. يُعَدّ المعرض السنوي شاهداً أساسيّاً على انبثاق وتطور الحركة الفنية، فهو يكشف عن نواحٍ مهمة في المشهدَين الفني والتاريخي للإمارات، وقد أثبت قدرته على دعم وإبراز المواهب، وإلقاء الضوء على الأعمال الفنية المتميزة المحلية والعالمية، وإلهام الأجيال القادمة من الفنانين. وهو يكمل مسيرته الريادية في رعاية الإبداع وإنمائه برعاية ودعم سخي من سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة. واليوم نعود بالذاكرة في لمحة عن الاثنين وأربعين عاماً الماضية لإقامة وتنظيم المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية .
التحريف: يعبر التحريف عن قدرة الفنان على التلاعب بمضامين عمله الفني؛ لإظهار بعض المعاني والتأكيد عليها من خلال حذف، أو إضافة بعضها.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . الفنون التشكيلية في الإمارات . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .